علـــم الجزائـــر

الخميس، 15 أبريل 2010

ابتهـــالات دينية


ابتهـــــــــــالات دينيـــــة

مولاي إنى ببابك




ابتهالات - ســيد النقشبندي - 1 -




ابتهال جميل جدا جدا للسيد النقشبندي




الهى لا تعذبنى , للشيخ سيد النقشبندي ,مصر




سبحانك اللهم ,للشيخ سيد النقشبندي




جل المنادي ,نصر الدين طوبار




نصر الدين طوبار يا مالك الملك




ابتهال"والقلب شاك عليله "نصر الدين طوبار راائع




ابتهال ولما قسى قلبى




تواشيح للشيخ نصر الدين طوبار




بك أستجير





الأحد، 11 أبريل 2010

نصير شمه على آلة العود

نصير شمه مقطوعه قصة حب شرقيه




نصير شمه - انت عمري - يد تغني




نصير شمة في "امنية"




نصير شمة غارسيا لوركا




نصير شمه وهوه يبكي على مأساة الاجئيين العراقيين




نصير شمه معزوفة حلم مريم اهداء للطفل العراقي من لقاء الجزيره




نصير شمه ومعزوفه جديده رائعه جدا للمرأه العراقيه من لقاء الج




الفنان والموسيقار العراقي الكبير نصير شمه




نصير شمة يعزف على 8 اوتار


موسيقى رومنسية هادئـــة

موسيقى رومنسية هادئة




اغنية رومانسية - هدوء اعصاب - الفجر المشرق - Romantic Relax music - light Dawn




اجمل اغنية رومنسية لكل غالي




موسيقى رومانسية عذبة - فيديو بنقاء عالي




موسيقى تركية - صامتة -- احلى موسيقة --- romantic music




موسيقى جيتار




موسيقى رومنسيه




موسيقى رومانسية هادئة - شفاء الجروح



أعرف أنك هناك

أعرف أنك هناك ... !!!




ويشدني الحنين حيث لا أجد هناك إلا ذاتي مترجلة تداعب ذرات السحاب



تغازل أنجماا من وراء كثبان من الضباب ..


مستريحة وناعمة الملمس هي ارجوانية اللون فلية العطر تتباها وتدلل كونها البارحة


امتصت رحيق حنانها وارتوت من نبع إشتياقها ... عبرت لها عن مكنوناتها


وأثقال أحمالها تدارت بين دفات عشقها واستسلمت لعالم وردي بعيداا عن كل أنين


ثقلت أجفانها وتراخت أوصالها واستقر بها المقام بين أحضان دافئة وأحلام تواري حياءها


وراء نعومة نطقها وكلامها استرسلت في نومها كحمامة اشتد بها العياء وأضناها التعب


واكتسحها هديل عاشق كان هنا يغني لها سمفونية الرحيل ..


نظرت الى ملامحها كانت كالطفلة الرضيعة في مهدهاا مستسلمة لأمر ربهاا ..


انفاسها تتصاعد معلنة عن استقلال الذات وتحررها من أدنى خوف وكأنها في روضة من رياض الجنة


تحفها الملائكة وتحرسها عناية الخالق ...


والمشهد هكذا كله خشوع ورهبة انحدرت من بيت جفنيها لؤلؤة واستقرت على خدها كقطعة ماس تزينها


تأملتها وأنا أريد أن أداعب خدها فتحت عينيها ونظرت إلي ثم مدت ذراعيها ألي واحتضنتني بقوة


وكأني بها هاربة من قدر مستعجل يجري وراءها ..


رمقتها بطرف خفي ففهمت المقصود واستطردت تقول ..


رأيتني أنا وأنت كأبهى عصفورين في السماء كنا نسبح في الفضاء


يتملكنا البهاء والذوبان في ملكوت خالق الكون وإذا بعيون ترمقنا


تتصيدنا وسهام تتبعنا نعيق غربان همها ازعاجنا ..


ومن بين المترصدين انبعث سهم تتطاير من حربته النيران فاتحااا فاه قاصداا التهامك


احراقك بنيرانه تجنبناه ولا حقنا صارعناه فغلبناه وفي بحر عميقة أغرقناه ..


لكم كنت خائفة على فقدانك ..


ولكم عرفت الليلة قيمة مقامك ..


أشتاقك .. وأشتاقك إلى كل ذرة توحي بأنها منك وإليك ..


غارقة أنا ولا نجاة أو راحة لي إلا حين أعلو ابتساماتك


وأتصدر ذكرياتك ..


أريد أن أسمع منك كلمة أحبك بعاميتها بعذريتها وكأن روحي تقتلع من جذورها


قلها با أعز الناس يامن إذا قلت أبي أجد بسمتك


وإذا قلت أخي سبقني اليك حنانك وخوفاا اقرؤه في عينك


وإن قلت حبيب قلبي تواريت بين دفتيك


قلهااا ويأحفظهااا لك مدى العمر


ولن أسألك بعد اليوم لأنك ستعيش بداخلي


من نبع حنانك ترويني ..


وفي أعماق أعماقك تأويني ..


وعلى فراش من نقاء وورود وفي قلعة لا يطالها جنود


تحميني ..


نعم .. أنت من اليوم ..


أبي .. أمي .. أخي .. حبيبي


لقد جمعت فيك كل أطياف الحب ..


وتكفيني حروفك أعيش معها السعادة


ونبرات صمتك الطويل تصلني كلما وقفت أودع المغيب


أعرف أنك هناك في الضفة المقابلة تتأملني


وتنشد القدر أن يجمعناا لنمضي نهاية


قصتنا ...


قصة خالدة لرجل أحب صبية بكل معاني الحب


الصادق ..


لم يراهاا يوماا ولم يلتقي بهاا


أحب روحهاا فملكته


وأحب نقاءهاا


فغيرته


وطهرته